دماء و اشلاء بقلم د. ياسر كمال
كم من الاسي يعتصر قلوبنا علي رحيل خاشقجي و دمائة خلفت و رائه تمزيق للوطن العربي و توحش من الغرب للعبث باشلاء الامة العربية و تدمير قلب الامة العربية السعودية بلد الحرمين و قبلة المسلمين و زيادة في التعميق ان المسلمين قتله و سفاحين.
لكن بكل هدؤ ماذا كا يمثل خاشقجي بقلمه للملكة العربية السعودية انه مثل بقيه الكتاب و اصحاب الراي و لكنن المكر الصهيوني اراد ان يوقع بتركيا و يفتعل أزمة سعودية تركية و لم تدرك المخابرات السعودية انها وقيعة لتدمير الامة العربية و تشوية الاسلام اكثر فاكثر و الابتزاز. الامريكي قببل التحرك التركي بالتحقيق و زيارة وزير. خارجية امريكا مدعي انقاذ ولي العهد و السعودية و السكوت العربي ضد الحملة الغربية الشرسة و ما من تدخل لحماية الشعب العربي الذي يقف وحده
ان الخروج من تلك الازمة ياتي من توحد عربي واسع لكل الدول العربية ورفع الحصار ووقف الحرب ولتستعد قوات التحالف العربي للوقوف ضد الغرب و الاستعداد لصد هجمة صهيونية شرسة علي الشعب السعودي العربي لنمد ايدينا الي كل الشعوب العربية فلن يري العرب شده ابلغ من هذه و تكالب للغرب علي تمزيق السعودية و اركاع ال سعود لنقف خلف الشعوب العربية و لنحاسب نحن لا غيرنا من أخطأ و لنعطي درسا للعالم اننا قادرو علي محاسبة انفسنا و لا نركع للغرب ابدا
